مراحل ظهور قطاع الكهرباء في اليمن
صوت الأمل
-عام 1926م كانت البدايات الأولى لدخول الكهرباء إلى الجمهورية اليمنية في مدينة عدن؛ لتغطية احتياجات القاعدة العسكرية للمستعمر البريطاني، حيث أُنشئت محطة بخارية طاقتها 3 ميجاوات.
_عام 1930م بُنيت محطة توليد بوقود الديزل لنفس المنطقة العسكرية، تستعمل في أوقات الذروة بقدرة ميجاوات.
-عام 1952م في منطقة البريقة أُنشئت محطة بخارية؛ لتغطية متطلبات مصفاة الزيت التي أنشأتها شركة الزيت (BP) البريطانية بقدرة 21 ميجاوات.
-عام 1953م في منطقة جحيف بالمعلا أُنشئت ثالث محطة بخارية؛ تبعاً لإنشاء وحدات سكنية لعائلات الضباط والجنود البريطانيين والنشاط العمراني في المنطقة.
-عام 1960م في التواهي (مدينة عدن) أُنشئ ثاني محطة ديزل بقدرة 6 ميجاوات للميناء والمنطقة، حيث كان يعد ثالث ميناء عالمي بعد ميداني نيويورك وليفربول في ذلك الوقت.
-عام 1961م في خور مكسر أُنشئت ثالث محطة توليد تعمل بالديزل بقدرة 4.5 ميجاوات؛ لتغطية احتياجات القاعدة الجوية البريطانية ومطار عدن والسكان.
-عام 1966م أُنشئت أول محطة غازية من قبل هيئة الكهرباء المدنيّة بقدرة 13 ميجاوات في منطقة حجيف بالمعلا، واستمر الوضع حتى عام 1974م؛ بسبب الأوضاع الداخلية بعد الاستقلال.
-عام 1975م أُنشئت محطة توليد في خور مكسر بقدرة 20 ميجاوات بموقع المحطة السابقة.
-عام 1981م عُززت محطة خور مكسر بقدرة 8 ميجاوات.
-عام 1982م أُنشئت محطة توليد المنصورة بقدرة 64 ميجاوات.
-عام 1986م شُغِّل أول مولد في محطة الحسوة البخارية بقدرة 25 ميجاوات.
-عام 1987م شُغِّل المولد الثاني في محطة الحسوة (محمد زكي أحمد مرشد، منظومة الطاقة الكهربائية في الجمهورية اليمنية، أطروحة دكتوراه المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم معهد العلوم للدراسات العربية 2003 م ص 26_28)
في المحافظات الشمالية: –
-عام 1950م قام بعض التجار باستيراد مولدات ديزل لم تتجاوز قدرة الواحدة 1500 كيلو وات .
-عام 1957م تأسست الشركة الأهلية للكهرباء الجديدة وسميت بكهرباء وميناء الحديدة، وبنُيت في منطقة الكورنيش محطة توليد بقدرة 300 كيلو وات.
-عام 1955م تأسست شركة تعز الأهلية بمولدات قدرتها 950 كيلو وات لخدمة المرافق الخاصة .
-عام1958 م تأسست بصنعاء الشركة الأهلية للكهرباء والمياه، وأُنشئت محطة توليد بقدرة 315 كيلو وات وزادت قدرتها الإنتاجية إلى 1.6 ميجاوات، وعدد المشتركين يصل إلى 10 آلاف مشترك حتى قامت ثورة 26 سبتمبر 1962م
-عام 1975م صُدر القانون رقم (12) دمج شركات الكهرباء الأهلية الثلاث (الحديدة، تعز، صنعاء) في مؤسسة الكهرباء، وقامت بتعزيز القدرة التوليدية لمحطة صنعاء القديمة خلال الفترة من 1978-1987م إلى 15 ميجاوات.
-عام 1979م أُنشئت محطة ذهبان في صنعاء بقدرة 18 ميجاوات، وعصيفرة في تعز بقدرة 16 ميجاوات
-عام 1980م أُنشئت محطة الكورنيش في الحديدة بقدرة 7.5 ميجاوات
-عام 1981م أُنشئت محطة الحالي في الحديدة بقدرة 16 ميجاوات (محمد زکي أحمد مرشد مصدر سابق ص18)
-عام 1984م افتُتحت محطة رأس كتيب بقدرة توليدية 1500 ميجاوات.
-عام 1987م افتُتحت محطة المخاء بقدرة توليدية 160 ميجاوات، وارتفعت القدرة التوليدية إلى 383 ميجاوات، وغطت الاحتياج للطاقة الكهربائية في مدن صنعاء وتعز والحديدة وعمران ومصنعي الإسمنت بعمران وباجل بعد الوحدة.
تعد فترة توحيد شطري اليمن هي الفترة التي أُعدَّ فيها برامج زيادة توليد الطاقة الكهربائية؛ لتلبية احتياجات التنمية الاقتصادية ومواجهة طلب الطاقة، ولكنَّها لم تستطع مواكبة الزيادة الطلبية المتسارعة، ويمكن تقسيم تلك الفترة إلى ما بين 1990 – 2009م
-عام 1991م رُكِّبت ثلاثة مولدات في محطة الحصوة، كل مولد بقدرة 25 ميجاوات
-عام 1993م أُنشئت محطة توليد في حجة بقدر 3.23 ميجاوات.
-عام 1999م تعززت محطة صنعاء بقدرة توليد 3 ميجاوات ليصبح قدرتها الإجمالية 18.5 ميجاوات.
-عام 2000م أُنشئت محطة ديزل في محطة ذهبان (2) بقدرة توليد 30 ميجاوات وإضافة توليد بالديزل بقدرة 3 ميجاوات في محطة دميان (1) وبالتالي وصل إجمالي التوليد في المنظومة الوطنية إلى 646,03 ميجاوات (محمد زكي أحمد مرشد، مصدر سابق ص(6))
ولكن هذه القدرة الإنتاجية لم تغط طلب الطاقة؛ لذا لجأت وزارة الكهرباء والطاقة -بوصفه إجراء- إلى شراء طاقة من مصفاة عدن ومأرب، حيث وصل إجمالي الطاقة خلال عام 2000م إلى 19.69 جيجاوات ساعة وفي عام 2004م وصلت الطاقة المشتراة إلى 28.33 جيجاوات ساعة، ثم عُملت عقود لشراء الطاقة، وهي عبارة عن شركات تقوم بتوفير مولدات ديزل تقوم بتوليد الطاقة وإرسالها إلى الشبكة العامة عبر جهود إما 11 أو 33 كيلو فولت، ورغم أنَّ هذه العقود أرهقت ميزانية الوزارة فإنَّها كانت الحل الأقرب بنظر المعنيين في الوزارة 2006م، ثم عُمل عقد بشراء الطاقة في الحديدة بقدرة إنتاجية 500 ميجاوات في العيد 16 للوحدة.
-عام2006 م عُمل عقد بشراء الطاقة في الحديدة بقدرة إنتاجية 50 ميجاوات في العيد الـ 16لوحدة 22 مايو.
-عام 2007م عُمل عقد بشراء الطاقة في مناطق الجمهورية بقدرة 120 ميجاوات، كان نصيب منطقة إب 5 ميجاوات في العيد الـ 17 للوحدة اليمنية، وفي 2008م شُريت طاقة بقدرة 254 ميجاوات من مستثمري الطاقة المشتراة.
-الفترة ما بين 2015-2009م شُريت طاقة بقدرة 10 ميجاوات. -عام2010 م استُغني عن شراء طاقة بقدرة 34 ميجاوات ليقل الإجمالي العام إلى 230 ميجاوات بدخول محطة مأرب نهاية2009 م، عام2011م زاد الشراء على الطاقة بقدرة 280 ميجاوات نتيجة أحداث الاعتداء على خطوط محطة مأرب الغازية وخروجها المستمر عن الخدمة، عام2012م وصل شراء الطاقة إلى 330 ميجاوات.
47% يرون أنَّ قطاع الصحة هو الأكثر تضرراً بسبب انقطاع الكهرباء في اليمن
صوت الأمل – يُمنى أحمد أوضحت نتائج استطلاع إلكتروني، أجرته وحدة المعلومات واستطلاع الرأي ف…