القات يخترق المجتمع النّسوي
ارتفعت نسبة النساء اليمنيات اللذواتي يمضغن القات ويدخنَّ الشيشة في مجالسهن الخاصة. وعادة ما تكون هذه الجلسات جماعية أو فردية، يوميَّةً أو أسبوعيَّة، يرافقها عدد من الطقوس التي يتمّ التباهي بها والتنافس عبرها، ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما عبر الواتس آب. بعد أن كانت عادة مضغ القات حكراً على الرجال، أصبح من المعتاد رؤية النساء في جلسة “التفرطة” النسائية، حيث أصبحت شريحة كبيرة من الفتيات والنساء في الجامعات والموظفات وربات البيوت يحضرن جلسات القات النسائية، بعد أن غدا القات بالنسبة لهن طقساً يوميّاً لا يستطعن التخلي عنه.
تنوع تراث الطهي.. عامل اقتصادي مهمّ وتراث حضاري ينبغي الحفاظ عليه
صوت الأمل – (حنان حسين – أحمد باجعيم) يتميز التراث الحضاري العريق للمطبخ اليمن…